ايام الجامعة و تحديداً في كلية الحقوق ،
ولما كانت تيجي سيرة المُحاماة والمحامين، سواء من موظفين او طلاب او دكاترة او أساتذة
ما كنت احب انه اسمع سلبيات عنهم، تقريبا كل من هم حولي يذم و ويقدح في المهنة ومن يمتهنها،
لوهلة كان بدها تتكون عندي قناعة انه مستحيل لما اتخرج اني اشتغل فيها لو شو ما صار وهيك هيك فش شغل،
غير اللي حكى هاي مهنة مش شريفة والمحامين نصابين وما عندهم رحمة لدرجة حسيت انه مجتمع مش شبهي بصراحة!!
لإكمال المقال :